جوليا باسترانا 1834
جوليا باسترانا 1834 من الهنود الحمر في المكسيك تمتلك لحية كاملة وشارب .. انفصلت عن قبيلتها وأرسلت للعيش مع بيدرو سانشيز حاكم ولاية سينالوا للعمل كخادمة خلال رحلة عودتها اعترضت من بعض الأشخاص الذين وعدوها بثروة كبيرة اذا سمحت لهم باصطحابها في جولة في الولايات المتحدة أمضت نحو 3 سنوات على حلبة المتحف الأمريكي .. تزوجها أحد الأشخاص الذين قاموا معها بالجولة ويدعى تيودور وسرعان ما أصبحت حاملا
ذهبت جوليا للعمل في موسكو يوم 20 مارس 1860 وأنجبت طفل كان يغطيه شعر أسود تماما مثل والدته وأصيب بالاختناق بعد الولادة وعلى الرغم من جهود الأطباء لانقاذه لكنه توفي بعد خمسة أيام في 25 مارس
بعد وفاة جوليا تم تحنيط جثتها وجثة إبنها وتم حفظ الجثث في متحف التاريخ الطبيعي في أوسلو وعرضت في النرويج والسويد وكانت آخر مرة شوهدت فيه الجثث سليمة عام 1975 .. وفي وقت لاحق اقتحم بعض المخربين المتحف وقطعوا ذراع جوليا من أجل سرقة ملابسها وشوهوا وجهها بشدة
جثة جوليا في حالة يرثى لها حاليا في مخزن متحف أوسلو ولا تزال متاحة للعرض من قبل أصحاب المهن الطبية
صورة فوتوغرافية كما ظهرت في المتحف كراو التايلندية 1872 ولدت في قرية صغيرة في لاوس يغطيها الشعر من الرأس حتى القدمين
اكتشفها في لاوس المستكشف النرويجي كارل بوك ومساعده البروفيسور جورج شيلي ودفع بوك وشيلي 350 دولار للوالدين وأخذا الطفل معهما لإنكلترا
تم عرض كارو وهي في الحادية عشرة من عمرها في حوض للماء الملكي في ويست منستر في لندن عام 1882 .. وكل من أتيحت له فرصة لقائها وجها لوجه أصبح متشككا على الفور
كانت هادئة وذات ذكاء شديد فبعد أسابيع قليلة لها في لندن تعلمت بضع كلمات من اللغة الإنجليزية وبضع كلمات من الألمانية
على الرغم من تغطية الشعر لوجهها كانت تحمل معاني الأنوثة مع اهتمام كبير في الثياب الفاخرة والمجوهرات
جلبت إلى نيويورك في العام التالي وعرضت في سنترال بارك ودرست من قبل عدد من رجال العلم وقد امتد الشعر على ظهرها كما هو الحال لدى القرود
من نيويورك شرعت بجولات على المتاحف بدءا من فيلادلفيا
أنشئت منزلها في بروكلين بعد أن عملت في مدينة نيويورك في العديد من المتاحف الجديدة
أصيبت بالأنفلونزا عام 1926 وافتها المنية 16 ابريل وفي وصيتها أوصت أن تحرق جثتها لذلك لا يمكن لاحد ان يحمل على جثتها بعد وفاتها
دورا غوترمان اليهودية 1928 عندما ولدت في نيويورك كان الشعر الناعم يغطي جسمها وأصبح أكثر سمكا وأكثر خشونة بغضون أسابيع كان والداها فقيرين جدا ولهم سبعة أطفال آخرين وافقوا على عرض دورا في المعرض ليحصلوا على 300 دولار في الأسبوع وهو ما يكفي لإعالة أسرتهم بشكل مريح
عملت باستثمار العقارات في بروكلين
البارونة سيدونيا ولدت في بودابست 1 مايو 1866 تزوجها انطونيو دي بارون باركسي وكانت البارونة جميلة حتى سن ال 19 عندما أنجبت ابنها نيكو بعد الولادة باثني عشر يوما بدأ نمو الشعر على خديها وأمر طبيبها بإزالة جميع المرايا من منزلها
ولم يكن هناك مفر من القدر فقد وجدت نفسها مع لحية كاملة بطول 8 بوصة في غضون أسابيع قليلة
جلب البارون عائلته إلى أوروبا الغربية في 1890 لممارسة مهنة العرض في المتاحف حيث كانت العقود الأخيرة من القرن 19 وقتا من السلام النسبي والازدهار في النمسا والمجر . وقد خسر البارون ثروته في الاستثمارات ووضع عائلته في المعرض لكسب بعض المال فقدم الأم الملتحية والابن القزم
جمع ما يكفي من المال للسفر إلى أمريكا وقد فعل ذلك عام 1903 وعملوا تسع سنوات مع بروس كامبل في سيرك رينغلينغ وإخوانه
عام 1912 وخلال عملهم في السيرك مات البارون
عانت سيدونيا من مرض السكري منذ سنوات عديدة وتوفيت في 19 أكتوبر 1925 في منزلها في دروموند وقالت إنها أحرقت في مدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري والرماد مدفون جنب زوجها الأول البارون وورث ابنها القزم نيكو الذي اتخذ لقب بارون بعد وفاة والده عقارات تقدر 40 مليون دولار بالمجر وقبل بضع سنوات دمرت أوراق تثبت حقه
توفي نيكو في دار للرعاية في آب 1976 في سن 90
جين ووكر أو ماري ألف ولدت في كنتاكي عام 1859 من أصل يهودي فرنسي
صاحبة اللحية الملكة التي وصلت إلى 14 بوصة ولا تزال تحمل الرقم القياسي العالمي لأطول لحية لامرأة وكانت مواظبة على الذهاب للكنيسة كل أحد
في 8 أكتوبر 1883 تزوجت الكابتن جي دبليو ديفر
تعرضت لنوبة قلبية وتوفيت في 18 يونيو 1912
السيدة ادريان مواطنة هنغارية ولدت عام 1884 كانت وزوجها يعملان في سيرك بودابست
عملت في الولايات المتحدة لفترة قصيرة مع كوني ايلاند لموسم 1928 باسم "السيدة الهنغارية الملتحية"
عند آخر أداء لها عضتها حية بينما كانت نائمة وحصلت على تعويض 2500 دولار عن الأضرار ثم عادت لبودابست
توفيت في يناير 1934 قطع زوجها اللحية واحتفظ بها كتذكار
جوزفين بويديشن ولدت جوزفين بويديشن في فارسوا سويسرا في 25 مارس 1831 وهي الأكبر لأربعة أطفال لعائلة من المزارعين السويسريين
بعد 11 شهرا من الولادة غطى جسمها شعر داكن لكن طبيب الأسرة طمأنهم أن الشعر سيقع قريبا وهو مجرد وبري لكن الشعر نما وأصبح أكثر خشونة وأسمك .. عندما كبرت أربك وضعها الأطباء المحليين في بلدتها وأشاروا بعرضها على أطباء بأقرب مدينة كبيرة وكانت جنيف وللأسف لم يحصلوا على اي مساعدة وأوصوهم بالانتظار حتى تكبر فقد كان عمرها 8 سنوات قبل محاولة أي التشخيص أو العلاج .. اطاعوا على مضض وعادوا لفارسوا وعلى مدى 8 سنوات فترة انتظار أخذوها لجنيف للتشخيص النهائي وشعيرات وجه جوزفين كانت أكثر سمكا وخشونة من لحية الرجل العادي وحاول الأطباء حلاقة أو نتف اللحية لكنها كانت تنمو أكثر سمكا .. عادوا مرة أخرى لفارسوا خائبي الأمل حيث اتبعوا نصيحة الأطباء بعدم حلق لحيتها وقد عقدت العزم على جعل حياة ابنتهما أفضل وأرسلوها بعيدا إلى مدرسة داخلية
بعد أن توفي الوالد أصبحت الوالدة غير قادرة على رعاية أطفالها الصغار الثلاثة وجلبت جوزفين للمنزل كانت جوزفين بعمر 14 عاما ذات لحية سوداء لامعة وصلت لخمس بوصات وكانت فتاة غير عادية حول فارسوا والقرى المجاورة بدأت العائلة تلقي رسائل من رجال الاستعراض .. في البداية رفضت الوالدة بشدة السماح للغرباء بتقديم ابنتها ومع ذلك أصبحت العروض أكثر إغراء وأخيرا عام 1849 قدم شخص فرنسي من ليون ما يكفي من المال وأرسل الأطفال الثلاثة إلى مدرسة داخلية وذهب بجولة مع جوزفين
جال بها في سويسرا وفرنسا بعد ذلك التقت مع نابليون الثالث وحصلت على هدية ضخمة من الماس .. ارتدت الماس بفخر بسن 18 سنة مما جعل من رسام المناظر الطبيعية كلوفوليا أن يعجب بها وتزوجها بعد ثلاثة أشهر فقط من الخطوبة
في 26 ديسمبر 1851 ولدت جوزفين طفلتها الأولى التي لم تحمل شعر مثل والدتها لكنها عاشت أحد عشر شهرا فقط .. وحملت مرة أخرى وولدت طفلها الثاني وهو صبي يدعى ألبرت وكان مغطى بالشعر تماما مثل والدته
جذبت ولادة طفل من أم ذات شعر لحية انتباه بارنوم والذي جلبها إلى الولايات المتحدة السيدة قريبا وعرضها في المتحف الأميركي في مدينة نيويورك مع ألبرت
توفيت جوزفين عام 1875 على الرغم من ان كيفية وفاتها غير معروفة الى الوقت الحاضر
ريبيكا ويستجيت ولدت في نيويورك عام 1824 انتقلت مع عائلتها إلى أوغدنسبورغ .. في سن مبكرة جدا كانت امرأة عادية في جميع النواحي وتزوجت ليون ج عام 1841 وانتقلت معه إلى مدينة نيويورك
لم يحدث لها تغيير حتى عيد ميلادها 44 حيث بدأ ينمو الشعر بصورة تلقائية على وجهها .. بغضون فترة قصيرة وجدت نفسها ملتحية تماما بشعر ناعم "مثل شعر الطفل" .. على الرغم من الجهود المبذولة لإزالة النمو لكنه استمر وسرعان ما تم الاتصال ببارنوم لغرض عرضها بالمتحف الأمريكي
كانت السيدة ليون مترددة في الانضمام للمعرض في البداية وبعدها وافقت .. كانت امرأة هادئة متواضعة .. انتقلت الى شيكاغو للعمل في متحف العقيد وود لعدة سنوات ثم نقلت لمتحف في بوسطن .. وعملت مع سيرك فوريبوغ بينما كان يقوم بجولة في كندا .. واستمرت بالعمل حتى تقاعدت .. وبعمر 56 سنة توفيت في المنزل في 10 سبتمبر 1880
زولا وليامز انديانا وصفت نفسها بأنها تملك اثنين من وسائل الجذب السياحي في آن واحد : سيدة اللحية وسيدة الدهون حيث كانت تملك جسم ممتليء بالشحوم تزوجت جون وليامز صاحب بشرة التمساح . عملت في سيرك كلايد في 1950
توفيت في 25 سبتمبر 1952
السيدة كريستين ولدت عام 1902 بولاية إلينوي وكانت ذات جمال في شبابها .. تزوج من بيكر شاب مزارع .. وبعد ولادة ابنها بيكر الابن بدأ الشعر ينتشر على خديها .. ولم تفلح الحلاقة والنتف بإزالة الشعر الذي كان ينمو بكثافة وسمك حتى أصبحت تمتلك لحية كاملة .. ولغرض التخلص من الشعر حاول زوجها بيع مزرعته وأعربت عن رغبتها بالانضمام الى الإستعراض وقالت أنها الطريقة الوحيدة دون الحاجة لبيع المزرعة .. وتركت ابنها في البيت وتعهدت بعدم السماح له برؤيتها بوصفها نزوة الإستعراض
أثناء زيارتها لوس انجليس للمشاركة بالإستعراض اجتمعت كريستين بامرأة كانت أيضا ملتحية لكنها قالت بانها تخلصت من الشعر بالعلاج الكهربائي .. كانت كريستين قد جمعت ما يكفي من المال من عملها في الكرنفال .. عام 1924 تسللت هاربة من الكرنفال لإزالة اللحية .. وعادت لأهلها حيث لم تعد تخجل من ان تظهر وجهها لابنها الصغير
اغرب حيوان علي الارض وهدا اقدم حاكم علي الكونكانت السيدة ليون مترددة في الانضمام للمعرض في البداية وبعدها وافقت .. كانت امرأة هادئة متواضعة .. انتقلت الى شيكاغو للعمل في متحف العقيد وود لعدة سنوات ثم نقلت لمتحف في بوسطن .. وعملت مع سيرك فوريبوغ بينما كان يقوم بجولة في كندا .. واستمرت بالعمل حتى تقاعدت .. وبعمر 56 سنة توفيت في المنزل في 10 سبتمبر 1880